يكمن الجمال الذي يحتضن وجودنا في الأفراد والكيانات المتخصصة الداخليين والخارجيين والتي تعمل بشكل مستمر وملتحم، برؤية موحّدة، من أجل الجمع بين البرامج والمبادرات المبتكرة والبناءة لخدمة المجتمع حيثما كان ذلك ممكناً ومطلوباً. كما أنه يدرك أعضاء مجلس الإدارة لدينا تمامًا المحنة التي تثيرها هذه الحالة لأنهم هم أنفسهم لديهم أفراد أسرة مصابون بالتوحد ويتبادلون اهتمامات المجتمع وشغفهم بالتعامل معها.
ويستوحي فريق عملنا الريادي بشكل مستمر أفكاراً وأنشطة متطورة ويخططون لها ويتبادلون الأفكار بشأنها، ويعززون تنفيذها إلى أقصى حد على الدوام، ويساهمون بخبراتهم وطاقاتهم وجهودهم المتنامية باستمرار من أجل جعل المجتمع قوة أمل في عالم التوحد.