بعض الصفات المرتبطة بالتوحد يمكن اكتشافها وعلاجها في مرحلة متقدمة، ويمكن تمييز هذه الحالات من خلال عدة أعراض محتملة، والتي يمكن أن تتضمن ما يلي:
- تجنّب التواصل وتفضيل العزلة.
- صعوبة في فهم الآخرين.
- التواصل الغير لفظي أو التأخر اللغوي وتكرار الكلمات والعبارات.
- الضيق والانزعاج من أي تغييرات في الروتين اليومي أو المحيط.
- ردة الفعل المبالغ بها تجاه الأصوات، الروائح، المذاق، الملمس، الألوان، أو الإضاءة.
- سلوكيات متكررة كالرفرفة والدوران والهزهزة.
- نمطية الاهتمامات وتقييدها والحد منها.
تبقى المسببات لاضطراب طيف التوحد غير واضحة، ومع ذلك، أثبتت الأبحاث والممارسات الطبية أنه يمكن للعاملين الوراثي والبيئي أن يلعبا دوراً مهماً بتسببه. والجدير بالذكر أن الذكور أكثر عرضة للإصابة باضطراب طيف التوحد من الإناث بنسبة أربعة أضعاف.